سلسلة الرد على شيخ مُدلس الرد على وضاعة المرأة وسوء أستخدامهن : نجاسة المرأة بين الإسلام والمسيحية !
Posted by الرب معنا في 02/01/2011
سلسلة الرد على شيخ مُدلس الرد على شبهة : يسوع يُفبرك الوصايا العشر
فالعجيب بالأمر أن من يصف المرأة بـــ ” ناقصات عقل ودين ” يتكلمون عن وضع المرأة في الكتاب المقدس الذي قال :
كَذلِكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ، كُونُوا سَاكِنِينَ بِحَسَبِ الْفِطْنَةِ مَعَ الإِنَاءِ النِّسَائِيِّ كَالأَضْعَفِ، مُعْطِينَ إِيَّاهُنَّ كَرَامَةً، كَالْوَارِثَاتِ أَيْضًا مَعَكُمْ نِعْمَةَ الْحَيَاةِ، لِكَيْ لاَ تُعَاقَ صَلَوَاتُكُمْ.بطرس الاولى 3 : 8
فنرى القرآن يقول :
بينما الأنجيل يقول :
لَيْسَ يَهُودِيٌّ وَلاَ يُونَانِيٌّ. لَيْسَ عَبْدٌ وَلاَ حُرٌّ. لَيْسَ ذَكَرٌ وَأُنْثَى، لأَنَّكُمْ جَمِيعًا وَاحِدٌ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.غلاطية 3 : 28
فيرد القرآن ويقول :
بينما يقول رب المجد :
4فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ:”أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا ذَكَرًا وَأُنْثَى؟5وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا.6إِذًا لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ”.متى 19
في المقابل يقول القرآن :
بينما يقول الإنجيل :
21 خَاضِعِينَ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ فِي خَوْفِ اللهِ.22أَيُّهَا النِّسَاءُ اخْضَعْنَ لِرِجَالِكُنَّ كَمَا لِلرَّبِّ،23لأَنَّ الرَّجُلَ هُوَ رَأْسُ الْمَرْأَةِ كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا رَأْسُ الْكَنِيسَةِ، وَهُوَ مُخَلِّصُ الْجَسَدِ.24 وَلكِنْ كَمَا تَخْضَعُ الْكَنِيسَةُ لِلْمَسِيحِ، كَذلِكَ النِّسَاءُ لِرِجَالِهِنَّ فِي كُلِّ شَيْءٍ.25 أَيُّهَا الرِّجَالُ، أَحِبُّوا نِسَاءَكُمْ كَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ أَيْضًا الْكَنِيسَةَ وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِهَا،26لِكَيْ يُقَدِّسَهَا، مُطَهِّرًا إِيَّاهَا بِغَسْلِ الْمَاءِ بِالْكَلِمَةِ،27لِكَيْ يُحْضِرَهَا لِنَفْسِهِ كَنِيسَةً مَجِيدَةً، لاَ دَنَسَ فِيهَا وَلاَ غَضْنَ أَوْ شَيْءٌ مِنْ مِثْلِ ذلِكَ، بَلْ تَكُونُ مُقَدَّسَةً وَبِلاَ عَيْبٍ.28 كَذلِكَ يَجِبُ عَلَى الرِّجَالِ أَنْ يُحِبُّوا نِسَاءَهُمْ كَأَجْسَادِهِمْ. مَنْ يُحِبُّ امْرَأَتَهُ يُحِبُّ نَفْسَهُ.29فَإِنَّهُ لَمْ يُبْغِضْ أَحَدٌ جَسَدَهُ قَطُّ، بَلْ يَقُوتُهُ وَيُرَبِّيهِ، كَمَا الرَّبُّ أَيْضًا لِلْكَنِيسَةِ.30لأَنَّنَا أَعْضَاءُ جِسْمِهِ، مِنْ لَحْمِهِ وَمِنْ عِظَامِهِ.31“مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا”أفسس 5
بينما يقول القرآن :
وفي المقابل يقول الكتاب المقدس أن النساء كانت تجول مع المبشرين في كل المدن :
1وَعَلَى أَثَرِ ذلِكَ كَانَ يَسِيرُ فِي مَدِينَةٍ وَقَرْيَةٍ يَكْرِزُ وَيُبَشِّرُ بِمَلَكُوتِ اللهِ، وَمَعَهُ الاثْنَا عَشَرَ. 2 وَبَعْضُ النِّسَاءِ كُنَّ قَدْ شُفِينَ مِنْ أَرْوَاحٍ شِرِّيرَةٍ وَأَمْرَاضٍ: مَرْيَمُ الَّتِي تُدْعَى الْمَجْدَلِيَّةَ الَّتِي خَرَجَ مِنْهَا سَبْعَةُ شَيَاطِينَ،لوقا 8
بعض هذه المُقدمة البسيطة والتعريف بين مكانة المرأة في الإسلام والمسيحية نبدأ بالرد على تدليس المسلم ….
أي امرأة تعتبر قذرة ونجسة مرتين بعد فترة ولادة بنت أو ولد {لاويين12 ، لوقا (2:22)}.
اللاويين 12
1 و كلم الرب موسى قائلا 2 كلم بني اسرائيل قائلا اذا حبلت امراة و ولدت ذكرا تكون نجسة سبعة ايام كما في ايام طمث علتها تكون نجسة 3 و في اليوم الثامن يختن لحم غرلته 4 ثم تقيم ثلاثة و ثلاثين يوما في دم تطهيرها كل شيء مقدس لا تمس و الى المقدس لا تجيء حتى تكمل ايام تطهيرها 5 و ان ولدت انثى تكون نجسة اسبوعين كما في طمثها ثم تقيم ستة و ستين يوما في دم تطهيرها 6 و متى كملت ايام تطهيرها لاجل ابن او ابنة تاتي بخروف حولي محرقة و فرخ حمامة او يمامة ذبيحة خطية الى باب خيمة الاجتماع الى الكاهن 7 فيقدمهما امام الرب و يكفر عنها فتطهر من ينبوع دمها هذه شريعة التي تلد ذكرا او انثى 8 و ان لم تنل يدها كفاية لشاة تاخذ يمامتين او فرخي حمام الواحد محرقة و الاخر ذبيحة خطية فيكفر عنها الكاهن فتطهر
|
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يعني النجاسة هي الداخلية في الدرجة الأولة ولكن اليهود أعتبروها حرفياً فقط كغسل الأيادي ووالخ , لذلك المسيح صحح لنا معنا النجاسة وقال :
16فَقَالَ يَسُوعُ:”هَلْ أَنْتُمْ أَيْضًا حَتَّى الآنَ غَيْرُ فَاهِمِينَ؟17أَلاَ تَفْهَمُونَ بَعْدُ أَنَّ كُلَّ مَا يَدْخُلُ الْفَمَ يَمْضِي إِلَى الْجَوْفِ وَيَنْدَفِعُ إِلَى الْمَخْرَجِ؟ 18 وَأَمَّا مَا يَخْرُجُ مِنَ الْفَمِ فَمِنَ الْقَلْب يَصْدُرُ، وَذَاكَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ،19 لأَنْ مِنَ الْقَلْب تَخْرُجُ أَفْكَارٌ شِرِّيرَةٌ: قَتْلٌ، زِنىً، فِسْقٌ، سِرْقَةٌ، شَهَادَةُ زُورٍ، تَجْدِيفٌ. 20 هذِهِ هِيَ الَّتِي تُنَجِّسُ الإِنْسَانَ. وَأَمَّا الأَ كْلُ بِأَيْدٍ غَيْرِ مَغْسُولَةٍ فَلاَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ”.متى 15
هذا ماأتبعناه منذُ مجيئ المسيح له المجد فهو علمنا معنى النجاسة الحقيقية
يعقوب 3 : 6
مز 120 : 3
أم 6 : 12-19
أم 10 : 11
أم 16 : 27
مت 15 : 11
مر 7 : 15
ماطهره الإله الحي لا ينجسه إنسان !( النجاسة )
https://alrabm3na.wordpress.com/2010/11/20/%d9%85%d8%a7%d8%b7%d9%87%d8%b1%d9%87-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%84%d9%87-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%8a-%d9%84%d8%a7-%d9%8a%d9%86%d8%ac%d8%b3%d9%87-%d8%a5%d9%86%d8%b3%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%ac/
فالنجاسة لها مفاهيمها كما أوضحت في الإعلى..!
مثلاً أم رسول الإسلام نجسة تحت وصف أبنها في قرآنه ..!!
فهو قال في قرآنه “{ يا ايها الذين امنوا انما المشركون نجس } ( التوبة :28)” وأم محمد رسول الإسلام مُشركة يعني نجسة ..!!
{ الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ }
(سورة النور : 3 )
إذا كانت قيمة ام محمد رسولكم هكذا فكيف ستكون باقي النساء في الإسلام ..؟!!
هل لجئ الى نصوص أخرة لمحاولة تقريب المعنى ووضعه في سياقه الصحيح ..؟!!
الجواب على هذه الأسئلة هو كلا
فالمسلم ليس هدفه النقد البناء الذي لايعترض عليه أحد
بل هدفه التدليس على المسيحية لأنها تنسف الإسلام من جذوره
ويحاول جاهداً الطعن في المسيحية لكي يغض النظر على ماأبتلاه المرء في الإسلام وخصوصاً ناقصات العقل والدين أي المرأة في الإسلام ..!
فحين تعترض المسلمة على وضعها في الإسلام كما أعترضت عائشة زوجة محمد على وصفها بالمركوبة وعلى أنزال من شأنها كمرأة , فلا سبيل لأسكاتها الا أن يقولون لها أنظري في المسيحية أيضاً كذا وكذا طبعاَ كله تدليس
راجع هذا الموضوع :
http://www.christian-dogma.com/vb/showthread.php?t=51623
טמא
ṭâmê’
taw-may’
From H2930; foul in a religious sense: – defiled, + infamous, polluted (-tion), unclean.
H2931
טמא
ṭâmê’
BDB Definition:
1) unclean, impure
1a) ethically and religiously
1b) ritually
1c) of places
Part of Speech: adjective
فهل غير النظافه تعتبر ذنب ولي عدم النظافه يعني قذورات ولكن بمجرد لمس ما هو تامي يجعل الشخص تامي
فيبدا المعني يتضح قليلا انها اشاره لشئ مادي يعكس بعد روحي
טמא
ṭâmê’
taw-may’
A primitive root; to be foul, especially in a ceremonial or moral sense (contaminated): – defile (self), pollute (self), be (make, make self, pronounce) unclean, X utterly.
טמא
ṭâmê’
BDB Definition:
1) to be unclean, become unclean, become impure
1a) (Qal) to be or become unclean
1a1) sexually
1a2) religiously
1a3) ceremonially
1b) (Niphal)
1b1) to defile oneself, be defiled
1b1a) sexually
1b1b) by idolatry
1b1c) ceremonially
1b2) to be regarded as unclean
1c) (Piel)
1c1) to defile
1c1a) sexually
1c1b) religiously
1c1c) ceremonially
1c2) to pronounce unclean, declare unclean (ceremonially)
1c3) to profane (God’s ****)
1d) (Pual) to be defiled
1e) (Hithpael) to be unclean
1f) (Hothpael) to be defiled
جُثَّةَ وَحْشٍ نَجِسٍ، أَوْ جُثَّةَ بَهِيمَةٍ نَجِسَةٍ، أَوْ جُثَّةَ دَبِيبٍ نَجِسٍ
مَسَّ نَجَاسَةَ إِنْسَانٍ مِنْ جَمِيعِ نَجَاسَاتِهِ الَّتِي يَتَنَجَّسُ بِهَا
نجاسة المراة في العهد القديم
http://holy-bible-1.com/articles/display/10244
نجاسة المرأة في العهد القديم للأستاذ اخرستوس انستي
تفسير سفر اللاويين الأصحاح 12
http://www.arabchurch.com/commentaries/father_antonios/Leviticus/12
العجيب ان انجيل لوقا ذكر أن أم يسوع حين ولدت يسوع ختنته في اليوم الثامن وتنجست بسبب ولادته واخذت وذهبت للكاهن للتطهر من نجاسة الولادم من ابنها الذي هو الرب في المسيحية .
لوقا 2
21 و لما تمت ثمانية ايام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى من الملاك قبل ان حبل به في البطن 22 و لما تمت ايام تطهيرها حسب شريعة موسى صعدوا به الى اورشليم ليقدموه للرب 23 كما هو مكتوب في ناموس الرب ان كل ذكر فاتح رحم يدعى قدوسا للرب 24 و لكي يقدموا ذبيحة كما قيل في ناموس الرب زوج يمام او فرخي حمام العجيب والمضحك ان وحي إنجيل لوقا حدد الحمام واليمام علماً بأن التشريع ذكر اولاً الشاة ولو كان الفرد فقير يمكنه اخذ حمام أو يمام وطالما ان ملك الملوك ورب الأرباب فقير ومقامه حمامة فهذا شأن الإيمان المسيحي ، ولكن كاتب إنجيل لوقا لم يحدد لنا إن تطهرت أم الرب من ابنه الإله بحمام ام يمام ؟ فنحن نحب أن نعرف مقام الإله حمامة ام يمامة لنقتدي به .
|
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً :
فَإِنَّكُمْ تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ.كورنثوس الثانية 8 : 9
التفسير التطبيقى للكتاب:
لقد افتقر يسوع بأن تخلى عن كل حقوقه كالله وصار بشرا. فالتجسد معناه أن الله صار باختياره إنسانا، هو الإنسان الكامل، يسوع الناصري. وكإنسان كان يسوع خاضعا للمكان والزمان وسائر الأوضاع البشرية. إنه لم يتخل عن قوته السرمدية ليصير إنسانا، ولكنه نحى جانبا مجده وحقوقه، وإطاعة للآب حد من قوته ومعرفته. وما جعل ناسوت المسيح فريدا هو خلوه من الخطية، وفي ناسوته الكامل نستطيع أن نرى كل شيء من صفات الله التي يمكن أن يعبر عنها بعبارات بشرية. ونجد تفصيلا أكثر عن التجسد، في (يو ١: ١-١٤ ؛ رو ١: ٢-٥ ؛ في ٢: ٦-١١؛ ١تيمو ٣: ١٦ ؛ عب ٢: ١٤ ؛ ١يو ١: ١-٣).
الاله الذى يعبده المسلمين ليس غنى بل ناقص يحتاج لعباده !
http://www.christian-dogma.com/vb/showthread.php?t=64587
هذا أن دل فيدل على أنه فقط يحاول التدليس وتشويه المسيحية ولكن هيهات فرسول الشيطان (محمد) لم يستطع …
نرى المرأة في الإسلام نجسة بشكل تام …!!
وأجمع العلماء على أن الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة، لحديث معاذة قالت: سألت عائشة فقلت: ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة؟ قالت: أحرورية أنت؟ قلت: لست بحرورية، ولكني أسأل. قالت: كان يصيبنا ذلك فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة، خرجه مسلم. فإذا انقطع عنها كان طهرها منه الغسل.”
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين :
الاجابة:
هذه الأشياء التي تخرج من فرج المرأة لغير شهوة لا توجب الغسل ولكن ما خرج من مخرج الولد فإن العلماء اختلفوا في نجاسته : فقال بعض العلماء : إن رطوبة فرج المرأة نجسة ويجب أن تتطهر منها طهارتها من النجاسة . وقال بعض العلماء : إن رطوبة فرج المرأة طاهرة ولكنها تنقض الوضوء إذا خرجت ، وهذا القول هو الراجح ولهذا لا يغسل الذكر بعد الجماع غسل نجاسة أما ما يخرج من مخرج البول فإنه يكون نجساً لأن له حكم البول والله عز وجل قد جعل في المرأة مسلكين : مسلكاً يخرج منه البول ، ومسلكاً يخرج منه الولد فالإفرازات التي تخرج من المسلك الذي يخرج منه الولد إنما هي إفرازات طبيعية وسوائل يخلقها الله عز وجل في هذا المكان لحكمة ، وأما الذي يخرج من ما يخرج منه البول فهذا يخرج من المثانة في الغالب ويكون نجساًَ والكل منها ينقض الوضوء ، لأنه لا يلزم من الناقض أن يكون نجساً فها هي الريح تخرج من الإنسان وهي طاهرة ، لأن الشارع لم يوجب منها استنجاء ومع ذلك تنقض الوضوء (1 ) .
( 1 )مجموع وفتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 4/284 .
اترك تعليقًا