الزانية عائشة أم المُرضعين تتحدى المُدافعين عنها !! الجزء الخامس
Posted by الرب معنا في 08/12/2010
الزانية عائشة أم المُرضعين تتحدى المُدافعين عنها !! الجزء الأول الرب معنا
الزانية عائشة أم المُرضعين تتحدى المُدافعين عنها !! الجزء الثاني Jesus Son
الزانية عائشة أم المُرضعين تتحدى المُدافعين عنها !! الجزء الثالث Jesus Son
الزانية عائشة أم المُرضعين تتحدى المُدافعين عنها !! الجزء الرابع الرب معنا
تحرير الرب معنا
سلام المسيح للجميع ..
نبدأ الموضوع بهذه المقدمة الصغيرة :
يزعم المسلمون بأن انتقاداتنا الموضوعية والمثبتة بالدليل والبرهان ضد اسلامهم وكتبهم .. هي شتائم !
وهذه حقيقة المسلم .. فأي انتقاد لدينه يعتبره شتماً ..!!
ولكن لنرى اليوم جلياً .. من هي الذي شتمت ليس فقط الاسلام بل نبي المسلمين ورب الاسلام ..
وسخرت منهما افحش سخرية !!
انه القول الصريح الصادق ..
الذي لفظته افضل زوجات محمد ..
ونعني بها عائشة !
حين قالت عائشة الطفلة المتوجعة لمحمد:
شبيك لبيك يا محمد !
لنقرأ هذه الاحاديث الصحيح جداً :
صحيح البخاري – النكاح – هل للمرأة أن تهب نفسها لأحدحدثنا محمد بن سلام حدثنا ابن فضيل حدثنا هشام عن أبيه قال
كانت خولة بنت حكيم من اللائي وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم فقالت عائشة أما تستحي المرأة أن تهب نفسها للرجل فلما نزلت ترجئ من تشاء منهن
قلت يا رسول الله ما أرى ربك إلا يسارع في هواك
رواه أبو سعيد المؤدب ومحمد بن بشر وعبدة عن هشام عن أبيه عن عائشة يزيد بعضهم على بعض
وايضاً :
صحيح مسلم – الرضاع – جواز هبتها نوبتها لضرتهاحدثنا أبو كريب محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت
كنت أغار على اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأقول وتهب المرأة نفسها فلما أنزل الله عز وجل
ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت قال قلت والله ما أرى ربك إلا يسارع لك في هواك
وايضاً :
سنن ابن ماجه – النكاح – التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة
أنها كانت تقول أما تستحي المرأة أن تهب نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم حتى أنزل الله
ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء قالت فقلت إن ربك ليسارع في هواك
وايضاً :
مسند أحمد -باقي مسند الأنصار – باقي المسند السابق
حدثنا محمد بن بشر حدثنا هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة
أنها كانت تعير النساء اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم قالت ألا تستحي المرأة أن تعرض نفسها بغير صداق فنزل أو قال فأنزل الله عز وجل ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك
قالت إني أرى ربك عز وجل يسارع لك في هواك
______________
فهذه شهادة واعتراف من أم المؤمنين المسلمين جميعاً ..
والمفضلة عند محمد عن سائر منكوحاته ..
لقد كانت عائشة الطفلة تعايير وتخزي النساء الــــ ( ….؟ … ) لوهبهن اجسادهن لمحمد مجاناً ..
وكانت تقول : ” الا تستحي المرأة تهب نفسها ” ..
” الا تستحي .. ” !!!
فعلاً ما كان يفعله محمد بمضاجعته ومعافسته للنساء الواهبات انفسهن ..
الا قلة ” حياء ” !!
كيف تتبع يا مسلم نبي كهذا ..؟!
هل يليق بوالدك ان تسمع منه هكذا تصرفات ..؟!
ولكن ماذا حدث بعد هذه الفضيحة ؟!
لقد زاد رب محمد اكواماً عليها اذ انزل تحليلات اخرى لهوى محمد ..
فسخرت عائشة من هكذا رب ونبي .. قائلة :
{ والله ما أرى ربك إلا يسارع لك في هواك }
اليست هذه اقسى شتيمة توجه الى محمد وربه !؟
تصوروا .. رب يسارع في هوى انسان ..!!؟؟؟؟
بينما القرآن يقول :
{ أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ } الفرقان : 43
وكلام عائشة ( التي يأخذ المسلمين منها دينهم ) يحدد بأن محمد قد اتخذ الهه هواه !!
ومن يسير على الهوى وبتيع الهاً ونبياً يسارع في الهوى يصفه القرآن بالتالي :
{ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَــلـْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ } ( الاعراف : 176)
من يتبع هواه .. مثله مثل الـكـلــب !!!!
فهل احترمت عائشة هذا النبي وهذا الرب المسخر لتلبية وخدمة هوى هذا العربي ؟!
ما هذا الرب ؟!
وما هذا النبي ؟!
اين الذي كتبه في قرآنه :
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى}
(النازعات 40-43)
من نهى ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
نهى النفس عن الهوى … فان مكافأته هو الجنة !
اذن لماذا لم ينهى محمد نفسه عن الهوى ..
بل بالعكس .. نراه قد قام بتسخير ربه للمسارعة في تلبية اهواءه !
والذي يتبع اهواءه فهو كالــكــلب الذي يلهث !!!! ( الاعراف : 176)
صمت محمد !
وسؤالنا الآن :
لماذا لم يعارض محمد كلامها الفاضح له ولربه .. واكتفى باطباق فمه صامتاً ؟؟!!!
هل لانه عجز عن الجواب ؟
ام كان هذا موافقة ضمنية على كلامها ؟!
رب محمد المسارع في هواه .. واللوح المحفوظ !
والجميع يعلم بأن سكوت محمد عن أمر يعني جوازه والسماح به والموافقة عليه !
نقرأ كيف ان محمد لو كان شاهداً على الباطل فأنه لا يقره ..
تفسير القرطبي لسورة الاحزاب :50
في معرض حديث القرطبي عن نكاح الهبة المحلل لمحمد وحده يقول :
” فَلَوْ كَانَتْ هَذِهِ الْهِبَة غَيْر جَائِزَة لَمَا سَكَتَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنَّهُ لَا يَقِرّ عَلَى الْبَاطِل إِذَا سَمِعَهُ ”
_________
ما يعنينا هو النصف الثاني من عبارته اي :
” لا يقر على الباطل اذا سمعه “ ..!
فهو لم يسمع من عائشة المدللة حين شتمته اي باطل .. والا كان انكره وذكره !!
ولنتابع القراءة الى ان نصل الى قول القرطبي :
“فَأَمَّا مَا فُرِضَ عَلَيْهِ فَتِسْعَة : الْأَوَّل – التَّهَجُّد بِاللَّيْلِ , يُقَال : إِنَّ قِيَام اللَّيْل كَانَ وَاجِبًا عَلَيْهِ إِلَى أَنْ مَاتَ , لِقَوْلِهِ تَعَالَى : ” يَا أَيّهَا الْمُزَّمِّل قُمْ اللَّيْل ” [ الْمُزَّمِّل : 1 – 2 ] الْآيَة . وَالْمَنْصُوص أَنَّهُ كَانَ , وَاجِبًا عَلَيْهِ ثُمَّ نُسِخَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : ” وَمِنْ اللَّيْل فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَة لَك ” [ الْإِسْرَاء : 79 ] وَسَيَأْتِي . الثَّانِي : الضُّحَى . الثَّالِث : الْأَضْحَى . الرَّابِع : الْوِتْر , وَهُوَ يَدْخُل فِي قِسْم التَّهَجُّد . الْخَامِس : السِّوَاك . السَّادِس : قَضَاء دَيْن مَنْ مَاتَ مُعْسِرًا . السَّابِع : مُشَاوَرَة ذَوِي الْأَحْلَام فِي غَيْر الشَّرَائِع . الثَّامِن : تَخْيِير النِّسَاء . التَّاسِع : إِذَا عَمِلَ عَمَلًا أَثْبَتَهُ . زَادَ غَيْره : وَكَانَ يَجِب عَلَيْهِ إِذَا رَأَى مُنْكَرًا أَنْكَرَهُ وَأَظْهَرَهُ , لِأَنَّ إِقْرَاره لِغَيْرِهِ عَلَى ذَلِكَ يَدُلّ عَلَى جَوَازه , ذَكَرَهُ صَاحِب الْبَيَان .”
http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di…OBY&tashkeel=0
اذا راى منكراً انكره .. !!
ومحمد لم ينكر على عائشة اهانتها وشتيمتها له ولربه !!!
فهذا يعني بأنها كانت محقة في سخريتها من محمد وربه المسارع في هواه وشهواته !!!
والانكى انها قالت : ” ربك ” !!!
وكأنه ليس ربها .. ويختلف عنه !
ولا عجب !
اذ لم تسمع عائشة حتى عند عرب الجاهلية اي ” رب ” من تلك الارباب التي كانوا يعبدون .. من يسارع في هوى اتباعه !!!!
بينما ” رب ” محمد كان يسارع في هواه وتلبية اهواءه وشهواته ونفسه الامارة بالسوء !!!!
في حين ان قرآنه يقول :
{ وان احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهوائهم } ( المائدة : 49)
كيف لا يتبع ” أهوائهم ” .. بينما كان يتبع ” اهواءه ” الشخصية ..
ويجعل ربه وساعي البريد ( جبريل ) يلبيها له على طبق من ذهب منزلاً له النصوص التي تبيح له كل شيء يهواه!!!
جبريل العفريت الاخضر ! قال محمد : (أتاني جبريل في خضر – اي في لباس اخضر ) (كنز العمال -للمتقي الهندي – المجلد السادس – خلق جبريل عليه السلام)
كيف حاول مفسرو الاسلام الانعتاق من هذه الشتيمة لتي وجهتها عائشة الى محمد وربه؟!
جاء في فتح الباري :
“قوله ( ما أرى ربك إلا يسارع في هواك )
في رواية محمد بن بشر ” إني لأرى ربك يسارع لك في هواك ” أي في رضاك , قال القرطبي : هذا قول أبرزه الدلال والغيرة , وهو من نوع قولها ما أحمدكما ولا أحمد إلا الله , وإلا فإضافة الهوى إلى النبي صلى الله عليه وسلم لا تحمل على ظاهره , لأنه لا ينطق عن الهوى ولا يفعل بالهوى , ولو قالت إلى مرضاتك لكان أليق , ولكن الغيرة يغتفر لأجلها إطلاق مثل ذلك . ”(فتح الباري بشرح صحيح البخاري – ابن حجر العسقلاني – كتاب النكاح – باب هل للمرأة أن تهب نفسها لأحد)
وهذا ليس بتبرير انما بتسفيه للعقول بائخ أجوف ..
اذ يثبت القرطبي الشتيمة لربه ولرسوله .. ثم يحاول تبريرها بأنها بسبب الغيرة !!
وهذه محاولة مطاطية زئبقية للخروج من هذا المزنق الوخيم ..
للتغطية على محمد وربه .. من جهة !
والتغطية على عائشة وصراحتها الوقحة من جهة اخرى !
فكلامها لا يحوي اي خطوط حمراء .. انما هو هجوم صريح وشتم !
لأن ما يفعله اله الاسلام لا يجوز الاعتراض عليه … وكذلك ما يفعله محمد !
{ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا } ( الاحزاب:36)
فكيف حق لعائشة الاعتراض بمثل هذا الكلام الصريح الذي يدل على عدم رضاها بما يسارع فيه رب محمد من تلبية اهواء نبيه !
بينما احكام اله الاسلام هي احسن الاحكام لقوم يوقنون ..
{ ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون } ( المائدة :50)
وكأنها تسخر من هذا الوحي ” السماوي ” الذي هو مستعبد لتلبية شهوات محمد .. والمسارعة به ..
وبنص قرآني قطعي ..!
وهذا اعتراف واعتراض جسيم ضخم يأتي على لسان ” الحميراء ” التي وجب على المسلمين أن يأخذوا شطر الدين منها !!!!
والمذهل بأن محمد .. لم يجيب بحرف واحد على كلامها .. ولم يعترض !
ولو كان كلامها بسبب الغيرة ( كما حاول القرطبي التبرير ) فلماذا لم يصلح لها محمد موقفها الخاطئ ؟!
لماذا لم يعنفها .. او حتى يكلمها بهدوء ويشرح لها ما يحدث ؟!
ابداً .. لم يحدث شيء من هذا .. انما سكت محمد !!!
وسكوته علامة لرضاه وموافقته .. كما قرأنا اعلاه من تفسير القرطبي نفسه !
سكوته يثبت صدق اتهام عائشة .. بأن ربه يسارع في الاهواء لبشر !
من تفسير القرطبى:
( الجامع لأحكام القرآن – القرطبي – سورة الأحزاب 50 )” وَأَمَّا مَا أُحِلَّ لَهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجُمْلَته سِتَّة عَشَرَ : الْأَوَّل : صَفِيّ الْمَغْنَم . الثَّانِي : الِاسْتِبْدَاد بِخُمُسِ الْخُمُس أَوْ الْخُمُس . الثَّالِث : الْوِصَال . الرَّابِع : الزِّيَادَة عَلَى أَرْبَع نِسْوَة . الْخَامِس : النِّكَاح بِلَفْظِ الْهِبَة . السَّادِس : النِّكَاح بِغَيْرِ وَلِيّ . السَّابِع : النِّكَاح بِغَيْرِ صَدَاق . الثَّامِن : نِكَاحه فِي حَالَة الْإِحْرَام . التَّاسِع : سُقُوط الْقَسْم بَيْن الْأَزْوَاج عَنْهُ , وَسَيَأْتِي . الْعَاشِر : إِذَا وَقَعَ بَصَره عَلَى اِمْرَأَة وَجَبَ عَلَى زَوْجهَا طَلَاقهَا , وَحَلَّ لَهُ نِكَاحهَا . قَالَ اِبْن الْعَرَبِيّ : هَكَذَا قَالَ إِمَام الْحَرَمَيْنِ , وَقَدْ مَضَى مَا لِلْعُلَمَاءِ فِي قِصَّة زَيْد مِنْ هَذَا الْمَعْنَى ….. السَّادِس عَشَر : إِذَا طَلَّقَ اِمْرَأَة تَبْقَى حُرْمَته عَلَيْهَا فَلَا تُنْكَح . وَهَذِهِ الْأَقْسَام الثَّلَاثَة تَقَدَّمَ مُعْظَمُهَا مُفَصَّلًا فِي مَوَاضِعهَا . وَسَيَأْتِي إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى . وَأُبِيحَ لَهُ عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام أَخْذ الطَّعَام وَالشَّرَاب مِنْ الْجَائِع وَالْعَطْشَان , وَإِنْ كَانَ مَنْ هُوَ مَعَهُ يَخَاف عَلَى نَفْسه الْهَلَاك , لِقَوْلِهِ تَعَالَى : ” النَّبِيّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسهمْ ” [ الْأَحْزَاب : 6 ] . وَعَلَى كُلّ أَحَد مِنْ الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَقِي النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَفْسِهِ . وَأُبِيحَ لَهُ أَنْ يَحْمِيَ لِنَفْسِهِ . وَأَكْرَمَهُ اللَّه بِتَحْلِيلِ الْغَنَائِم . وَجُعِلَتْ الْأَرْض لَهُ وَلِأُمَّتِهِ مَسْجِدًا وَطَهُورًا . وَكَانَ مِنْ الْأَنْبِيَاء مَنْ لَا تَصِحّ صَلَاتهمْ إِلَّا فِي الْمَسَاجِد . وَنُصِرَ بِالرُّعْبِ , فَكَانَ يَخَافهُ الْعَدُوّ مِنْ مَسِيرَة شَهْر .. “
http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di…ora=33&nAya=50
محمد وربه .. مارد المصباح .. الذي يلبي كل الطلبات في لمح البصر !
فهل صدقت عائشة !!!!!!
يا مسلمين اتركوا كل هذا وتعالوا الى النور الحقيقي والخلاص ..
اترك تعليقًا