أسم رسولكم قثم يامسلمين وليس محمد !!
Posted by الرب معنا في 16/10/2010
ما هو أسم محمد الحقيقى ؟
** الأجابـــة : .. قثـــــــم
أن محمد ليس هو الإسم الحقيقى لصاحب الشريعة ألإسلامية لأن :-
أولاً : أن أسم محمد لم يكن شائعا بين العرب .
وثانياً : محمد غير أسماء الناس والأماكن , أنه ما أن قويت شوكته حتى قام بتغيير كثير من أسماء الناس والأماكن مثل يثرب غيرها إلى المدينة , وقد أورد الشيخ خليل عبد الكريم كثير من الأسماء والأماكن فى الجذور التاريخية وليس لنا بحاجة لذكرها هنا – وقد قام صاحب الشريعة الإسلامية أيضاً بتغير أسمه وقد كان قثم .
وأسم صاحب الشريعة الإسلامية الحقيقيى الذى أطلقته عليه أمه هو ” قثــــم ” وقد ظل يعرف بإسم قثـــم أكثـــر من 40 سنة حتى أدعى أنه رأى وحياً فقام بتغيير أسمه ..
ثالثاً : وهل تعلم أيها القارئ أن عبد الله الذبيح هو عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، أبو قثم الهاشمي القرشي، الملقب ب الذبيح هو والد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولد بمكة، وهو أصغر أبناء عبد المطلب … أى أن عبدالله دعى أبــــو قثــــم
و” قثــم بضم القاف وفتح الثاء على وزن (أمم) ..
وقام صاحب الشريعة الإسلامية بتغيير أسمه قثــم الذى أطلقته عليه أمه وكنى عبدالله به وأسموه أبو قثــم وعرف به لمدة أربعين سنة إلى أسماء عديدة وإتخذ لنفسه صفات حميدة حتى يحسن صورته بعد أن ذموه أهل قريش لأعماله كأسم له والأسماء التالية هى أسمائه بما فسهم أسمه الحقيقى قثم : أحمد , ومحمد ومصطفى , ومحمود , وطه , يس , الحاشر , الحافظ , الحاكم , الحاتم , حامد , حامل لواء الحمد , حبيب الرحمن , حبنطى ( يقول المسلمون بدون دليل أن هذا الأسم في الإنجيل ، وتفسيره : الذي يفرق بين الحق والباطل ) , الحجة , الحجازي , الرحيم , حرز الأميين , الحريص , الحسيب , قثــم , القرشى , الأمين , الهاشمى . والضحوك القتال … وغيرها .. ولكن كل هذه الأسماء ليست أسم صاحب الشريعة الإسلامية الحقيقى إلا أسم قثم والباقى اسماء مستعارة فمثلاً من المعروف أن فيل أبرهة الذى كان يركبه للهجوم على مكة عندما قابله الطير الأسطورى أبابيل كان اسم هذا الفيل محمود فأطلقة صاحب الشريعة الإسلامية على نفسه .
كان محمد أسمه قثم أو قوثامة أي (أبي قوثامة = 666) ثم أبدل من بعد وصار محمد ليتسني وضع الآية (ومبشرا برسول يأتي من بعدي أسمه أحمد) إشارة إلي ما جاء في الإنجيل عن النبي الذي يجئ بعد عيسي . راجع كتاب حياة محمد – الدكتور محمد حسين هيكل ص39
وفى جريدة الوفد بتاريخ الثلاثاء 31 أكتوبر 2006 م كتب يوسف زيدان أن اسم محمد الذى أطلق عليه بعد ولادته كان قثم .. فقال : ” صاح صاحبي غاضباً، ونفض ذراعيه في الهواء اعتراضاً علي ما ذكرته خلال كلامي معه عن »الأسماء العربية« من أن نبينا كان اسمه ” قثم بن عبداللات “ قبل محمد وأحمد ومحمود، وأنه P حمل هذا الاسم ” قثم ” إلي أن بلغ من عمره ما يزيد علي الأربعين عاماً.. زعق صاحبي بما معناه أن كلامي غير صحيح، لأنه لم يسمع بذلك من قبل، وبالتالي فهو غير صحيح! فسألته إن كان قد سمع من قبل، أن النبي P له عم كان اسمه هو الآخر ” قثم ” وهي كلمة عربية قديمة تعني »المعطي« وتعني ” الجموع للخير” كما أنها اسم الذكر من الضباع.. فاحتقن وجه صاحبي غيظاً ، واتهمني بأن كل ما قلته غير صحيح، وأنه لا يوجد أصل يؤكده، ولا أي مرجع ! تناولت من رفوف مكتبتي كتاب الإمام الجليل ” أبو الفرج بن الجوزى ” .. الذي عنوانه ” المدهش ” وفتحت لصاحبي الصفحات ليري أن ما قلته له، مذكور قبل تسعة قرون من الزمان، وشرحت له أن ” ابن الجوزى ” هو أحد أهم العلماء في تاريخ الإسلام، وأنه فقيه حنبلي لم يكن في زمانه مثله ، ومؤرخ مشهور وخطيب كان الخليفة يحرص علي سماع دروسه. حار صاحبي لدقائق، ثم اهتدي لفكرة ملخصها أنه لن يقبل كلام ” ابن الجوزي ” أيضاً ، وأنه لن يقتنع إلا بأول كتاب، وأقدم كتاب، في سيرة النبي P فأخبرته أنه يطلب كتاب ” السيرة، لابن اسحاق ” وهو كتاب مفقود منذ أمد بعيد ، ولم نعثر له علي أي مخطوطة حتي الآن في أي مكان في العالم.. تنهد صاحبي مرتاحاً، وهو يقول ما معناه : إذن، فلا شيء مما تقوله صحيح ! ” أ . هـ
وذكرت مجلة الخليج الأماراتية أسماء صاحب الشريعة الأسلامية وقالت أنه من ضمن أسمائة قثم وذكرت تحتها أن : ” يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : “ أتاني ملك فقال: أنت قثم، وخلقك قثم، ونفسك مطمئنة” وقثم، اي: مجتمع الخلق، وله معنيان: احدهما من القثم، وهو الاعطاء، فسمي بذلك لجوده وعطائه. والثاني من القسم وهو الجمع، يقال للرجل الجموع للخير: قثوم وقثم، وكان صلى الله عليه وسلم جامعا لخصال الخير والفضائل والمناقب كلها.” أ . هـ
وجاء فى كتاب ” غريب الحديث في بحار الانوار ” باب القاف مع الثاء : ” قثم : من أسمائه(ص): «القُثَم». وله معنيان: أحدهما من القَثْم؛ وهو الإعطاء؛ لأنّه كان أجود بالخير من الريح الهابّة… والوجه الآخر أنّه من القُثَم؛ وهو الجمع يقال للرجل الجموع للخير: قَثُوْم وقُثَم… قال ابن فارس: والأوّل أصحّ وأقرب: 16/118. * ومنه عن عمر بن الخطّاب في أمير المؤمنين(ع): «الهِزَبْر القُثَم ابن القُثَم»: 20/52. أي الكثير العطاء، والجموع للخير (المجلسي: 20/67) أ . هـ
عبدالله يكنى بـ ابا قثم
وينسب المسلمين نبى الأسلام إلى عبد المطلب وقصى هكذا : ” هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النظر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان” ويقول المسلمون عن عبد الله بن عبد المطلب : هو والد الرسول ويكنى ابا قثم ولقد خرج ابوه عبد المطلب يريد تزويجه حتى اتى به وهب بن عبد مناف بن زهرة وهو يومئذ سيد بني زهرة فزوجه ابنته آمنه وهي يومئذ افضل امرأة في قريش وكان تزويج عبد الله من آمنه بعد حفر بئر زمزم بعشر سنين ولم يلد لعيد الله وآمنه غير رسول الله محمد ولم يتزوج عبد الله غير آمنه ولم تتزوج هي غيره وبعد زواجه من آمنه بقليل خرج من مكة قاصدا الشام في تجارة ثم لما اقبل من الشام نزل في المدينة وهو مريض وفيها اخواله بني النجار فأقام عندهم شهرا وهو مريض وتوفي لشهرين من الحمل بأبنه محمد ودفن في دار النابغة وله خمس وعشرون
عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، أبو قثم الهاشمي القرشي، الملقب بـ الذبيح هو والد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولد بمكة، وهو أصغر أبناء عبد المطلب. وكان أبوه قد نذر لئن ولد له عشرة أبناء وشبوا في حياته لينحرن أحدهم عند الكعبة، فشب له عشرة، فذهب بهم إلى هبل (أكبر أصنام الكعبة في الجاهلية) فضربت القداح بينهم، فخرجت على عبد الله، وكان أحبهم إليه ففداه بمئة من الإبل، فكان يعرف بالذبيح. وزوجه آمنة بنت وهب، فحملت بالنبي صلى الله عليه وسلم ورحل في تجارة إلى غزة، وعاد يريد مكة، فلما وصل إلى المدينة مرض، ومات بها، وقيل: مات بالأبواء، بين مكة والمدينة
وقد روي عنه صلى الله عليه وسلم : ( لي عشرة أسماء ) وذكر منها طه ، ويس ، حكاه (مكي ) .
وقد قيل في بعض تفسير طه : إنه يا طاهر يا هادي ، وفي يس : يا سيد ، حكاه السلمي عن (الواسطي) ، وجعفر بن محمد . وذكر غيره : ( لي عشرة أسماء ) فذكر الخمسة التي في الحديث الأول قال : ( وأنا رسول الرحمة ورسول الراحة ،ورسول الملاحم ، وأن المقتفى قفيت النبيين ) ، وأنا قيم والقيم : الجامع الكامل ، كذا وجدته ولم أروه . وقيل : أن صوابه قثم بالثاء كما ذكرناه بعد عن الحربي ، وهو أشبه بالتفسير . وقد وقع أيضاً في كتب الأنبياء قال داؤود عليه السلام : اللهم أبعث لنا محمداً مقيم السنة بعد الفترة ، فقد يكون القيم بمعناه . وقد روى (النقاش) عنه صلى الله عليه وسلم : ( لي في القرآن سبعة أسماء : محمد ، أحمد ، ويس ، وطه ، والمزمل ، وعبد الله).
وروى الحربي في حديثه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( أتاني ملك فقال لي : أنت قثم) أي مجتمع . قال : والقثم : الجامع للخير ، وهذا اسم هو في أهل بيته معلوم . وقد جاءت من ألقابه – صلى الله عليه وسلم وسماته في القرآن عدة كثيرة سوى ما ذكرناه ، كالنور ، والسراج المنير ، والمنذور النذير ، والمبشر والنذير ، والشاهد ، والشهيد ، والحق المبين ، وخاتم النبيين ، والرؤوف الرحيم ، والأمين ، وقدم صدق ، ورحمة للعالمين ونعمة الله ، والعروة الوثقى ، والصراط المستقيم ، والنجم الثاقب والكريم ، والنبي الامي وداعي الله – في أوصاف كثيرة ، وسمات جليلة . وجرى منها في كتب الله المتقدمة ، وكتب أنبيائه وأحاديث رسوله ، وإطلاق الأمة جملة شافية ، كتسميته بالمصطفى والمجتبى ، وأبي القاسم والحبيب ، ورسول رب العالمين ، والشفيع المشفع ، والمتقي والمصلح ، والطاهر والمهين والصادق ، والمصدوق ، والهادي ،وسيد ولد آدم ، وسيد المرسلين ، وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين ، وحبيب الله وخليل الرحمن ، وصاحب الحوض المورود ، والشفاعة والمقام المحمود ، وصاحب الوسيلة والفضيلة والدرجة الرفيعة ، وصاحب التاج والمعراج ، واللواء والقضيب ، وراكب البراق والناقة ، والنجيب ، وصاحب الحجة والبستان ، والخاتم ، والعلامة والبرهان ، وصاحب الهراوة والنعلين .
مذمماً أسم كانت تطلقه قريش على صاحب الشريعة الإسلامية
راجع سورة المسد آية رقم 1 تفسير القرطبى : ” فلما سمعت امرأته (أبى لهب ) ما نزل في زوجها وفيها من القرآن , أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد عند الكعبة , ومعه أبو بكر رضي الله عنه , وفي يدها فهر من حجارة , فلما وقفت عليه أخذ الله بصرها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم , فلا ترى إلا أبا بكر . فقالت : يا أبا بكر , إن صاحبك قد بلغني أنه يهجوني , والله لو وجدته لضربت بهذا الفهر فاه , والله إني لشاعرة : مذمما عصينا وأمره أبينا ودينه قلينا ثم انصرفت . فقال أبو بكر : يا رسول الله , أما تراها رأتك ؟ قال : [ ما رأتني , لقد أخذ الله بصرها عني ] . وكانت قريش إنما تسمي رسول الله صلى الله عليه وسلم مذمما ; يسبونه , وكان يقول : [ ألا تعجبون لما صرف الله عني من أذى قريش , يسبون ويهجون مذمما وأنا محمد ] . وقيل : إن سبب نزولها ما حكاه عبد الرحمن بن زيد أن أبا لهب أتى النبي صلى الله عليه وسلم ” أ . هـ
ومما يثبت أن اسمه الحقيقى قثم أن أهل مكة أستقبلوا محمد صاحب الشريعة الأسلامية قائلين ” طلع القمر علينا ” , وقثم أسم من أسماء القمر , وهناك أيضاً أسم من أسماء القمر أطلقة على نفسه وهو يس .
القصص الشعبية المتواترة عن أسمه
ويقول أهل الشام أن أسمه كان محمل أو معمد وقد يكون رأيهم هو الأرجح وقد يكون هو الأسم الذى أطلق عليه بعد تنصره لأنهم ينسجون حول أسمه قصة أخرى لولادته غير القصة التى ذكرتها الأحاديث وإنتسابه لعبد الله وعلاقة محمد ببحيرة الراهب , إلا أنه ليست لقصتهم مراجع تاريخية ولكنها لا تخلوا فى نفس الوقت من دلائل قوية تجبر سامعها من تصديقها , ولكننا نجد فى نفس الوقت أنه من الأقوال المتواترة التى يسلمها الاباء إلى الأبناء فى جميع البلاد العربية : ” أن أبو محمد الحقيقى هو بحيرة الراهب بدليل انه عرفه من وحمة الميلاد التى على كتفه والتى يقول المسلمون أنها ختم النبوة ” وقد ذكرناها للعلم بالشئ فقط لا غير .
********************************************************************************************************
الجزء التالى من كتاب العرب بعد الإسلام لــ العلامة جواد على ص 95 –
وقد ورد اسم النبى فى القرآن الكريم فى أربع سور قرآنية هى : ” آل عمران , الأحزاب , محمد , الفتح ” وكلها سور مدنية , وقد أخذ المستشرقون ذلك حجة على أن الرسول لم يكن يعرف قبل الهجرة بمحمد ولكن بأسم آخر فذهب ” سبرنجر Sprenger ” أن أسم محمد لم تكن أسم علم للرسول , وإنما أتخذه بتأثير قراءاته للأنجيل وإتصاله بالنصارى , وقد ايد هذا الرأى مستشرقون آخرون (1) حتى ذهب بعضهم أن الرسول كان يحسن اليونانية , وانه أتخذ أسم محمداً من باريقليطوس Parikletos [ تعليق من الموقع : وضعنا تفسير لهذه الكلمة والفرق بين معناها والكلمة اليونانية باراكليتوس Parakletos التى جاءت فى الأنجيل فى هذه الصفحة ] الواردة فى أنجيل يوحنا [ تعليق من الموقع : كلمة باريقليطوس Parikletos لا توجد فى انجيل يوحنا المترجمة ولكن توجد كلمة أخرى هى الكلمة اليونانية باراكليتوس Parakletos ] والمترجمة بـ منحمانا , منحمنا Manhamana فى ألآرامية , وذلك كما سنرى بعد قليل , فلما وجد البشارة بظهور ” الباراقليط ” أى ” المنحنا ” يخرج الناس من الضلالة إلى والجهالة إلى الصراط المستقيم أخذ اللفظة السريانية وتمسك بها فأدعى بها هو ” المنحنا ” وصير اللفظة محمداً , وألقى على لسان الإنجيل – كما زعموا أنه هو الذى بشر به المسيح (2) وقد تطرق ” كيتانى ” إلى أهل السير والأخبار عن أسم النبى , وتطرق كذلك إلى المواضع التى ورد فيها أسم الرسول ” محمد ” فى القرآن الكريم , ثم أنتهى إلى أنه من الصعب البت فى الأسم الذى اطلق على الرسول يوم ولد وفى طفولته , وهو فى ذلك متابع لـ ” سبرنجر Sprenger ” الذى يستند إلى رواية السيرة الحلبية كما سترى فيما بعد (3)
وقد أستند هو وأمثالة إلى السور المدنية المتقدمة وإلى خبر وجد فى كتاب ” إنسان العيون فى سيرة الأمين والمأمون ” المعروف بــ ” السيرة الحلبية ” .. وهذا نصة ” وفى الإمتاع : لما مات قثم بن عبد المطلب قبل مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم , بثلاث سنين , وهو أبن تسع سنين , سماه قثم , حتى أخبرته أمه آمنه أنها رأت فى منامها أن تسميه محمداً , فسماه محمداً ” (4)
——————————————
المــــــــراجع
(1) Sprenger, I,S, 155 ff. Noldeke, I, S, 9, anm, I.
(2) Noldeke, I, S, 10,Hartwig – Herschfeld, New Researches into the composition of the Qoran, London, 1902, P,33, f, 139, Caetani, Annali, I, 151, Bthege, Rahman et Ahmad Bonn, 1876, P. 53.
(3) حسين جاهد إسلام تاريخى ” 1/ 352 ” ” نوط 1″ ” أستانبول 1924 م
(4) السيرة الحلبية ( 1/ 95) [ باب تسميته صلى الله عليه وسلم محمداً وأحمداً
This entry was posted on 16/10/2010 في 11:47 صباحًا and is filed under فضح محمد.
You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed.
You can leave a response, أو trackback from your own site.
اترك تعليقًا