محمد يتحدى الرب أن يميته مسموم أن كان كاذب وربنا يستجيب لتحديه !
Posted by الرب معنا في 07/10/2010
والساكت عن الحقيقة شيطان أخرس. فيا عشاق الحقيقة هيا بنا ننزع عنها غبار التاريخ فتقول كلماتها المحيية، هيا بنا نهتك عنها ستائر الظلام فمن نورها تهرب الشياطين !
{ وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ }
( سورة الحاقة ـ آية 44 )
{ أَيْ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ كَانَ كَمَا يَزْعُمُونَ مُفْتَرِيًا عَلَيْنَا فَزَادَ فِي الرِّسَالَة أَوْ نَقَصَ مِنْهَا أَوْ قَالَ شَيْئًا مِنْ عِنْده فَنَسَبَهُ إِلَيْنَا وَلَيْسَ كَذَلِكَ لَعَاجَلْنَاهُ بِالْعُقُوبَةِ}
( تفسير ابن كثير ـ سورة الحاقة ـ آية 44 )
أيضاً :
{ “وَلَوْ تَقَوَّلَ” أَيْ النَّبِيّ “عَلَيْنَا بَعْض الْأَقَاوِيل” بِأَنْ قَالَ عَنَّا مَا لَمْ نَقُلْهُ }
( تفسير الجلالين ـ سورة الحاقة ـ آية 44 )
أيضاً :
{ { وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا } مُحَمَّد { بَعْض الْأَقَاوِيل } الْبَاطِلَة , وَتَكَذَّبَ عَلَيْنَا }
( تفسير الطبري ـ سورة الحاقة ـ آية 44 )
{ “تَقُول ” أَيْ تَكَلَّفَ وَأَتَى بِقَوْلٍ مِنْ قِبَل نَفْسه . وَقُرِئَ ” وَلَوْ تَقَوَّلَ ” عَلَى الْبِنَاء لِلْمَفْعُولِ . }
( تفسير القرطبي ـ سورة الحاقة ـ آية 44 )
{ {وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ ٱلأقَاوِيلِ } أي: ولو تقوّل ذلك الرسول، وهو محمد أو جبريل على ما تقدّم، والتقوّل تكلف القول، والمعنى: أو تكلف ذلك وجاء به من جهة نفسه، وسمي الافتراء تقوّلاً لأنه قول متكلف، وكلّ كاذب يتكلف ما يكذب به. قرأ الجمهور: { تقوّل } مبنياً للفاعل. وقرىء مبنياً للمفعول مع رفع بعض. وقرأ ابن ذكوان ” ولو يقول ” على صيغة المضارع، والأقاويل جمع أقوال، والأقوال جمع قول. }( تفسير فتح القدير ـ الشوكاني ـ سورة الحاقة ـ آية 44 )
أيضاً :
{ قوله تعالى : { ولو تَقَوَّلَ علينا } أي: لو تكلَّف محمد أن يقول علينا ما لم نقله }
( تفسير زاد المسير في علم التفسير ـ ابن الجوزي ـ سورة الحاقة ـ آية 44 )
{ قَوْلُهُ تَعَالَى: { وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ ٱلأَقَاوِيلِ لأَخَذْنَا مِنْهُ بِٱلْيَمِينِ }؛ معناهُ: لو اخترعَ علينا مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم بعضَ هذا القرآنِ، وتكلَّفَ القولَ من تَلقاءِ نفسهِ ما لم نَقُلْهُ، لأَخذنا منه بقُوَّتنا وقُدرتنا عليه ثم أهلَكناهُ، واليمينُ تُذكَرُ ويرادُ بها القوةَ، قال الشاعرُ: إذا مَا رَأيَةٌ رُفِعَتْ لِمَجْدٍ تَلَقَّاهَا عَرَابَةُ بالْيَمِينِ }
( تفسير التفسير الكبير ـ للإمام الطبراني ـ سورة الحاقة ـ آية 44 )
إذن بهذا النص القرآني الصريح وضع محمد مدى مصداقيته أو كذبه في الميزان !!
{ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ }( سورة الحاقة ـ آية 45 )
لنقرأ التفاسير :
{ “لَأَخَذْنَا” لِنَلِنَا “مِنْهُ” عِقَابًا “بِالْيَمِينِ” بِالْقُوَّةِ وَالْقُدْرَة.}
(تفسير الجلالين ـ سورة الحاقة ـ آية 45 )
أيضاً :
{ { لأخذنا منه باليمين } أي: لأخذناه بالقوة والقدرة، قاله الفراء، والمبرد، والزجاج. قال ابن قتيبة: إنما أقام اليمين مقام القوة، لأن قوة كل شيء في ميامنه }
(تفسير زاد المسير في علم التفسيرـ ابن الجوزي ـ سورة الحاقة ـ آية 45 )
إذن فلو كــان محمد مفترياً ينسب الكلام لله و يفتري لأهلكه الإله الحي بقوته و قدرته الفائقة لكل إدراك !!
{ وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ ٱلأَقَاوِيلِ لأَخَذْنَا مِنْهُ بِٱلْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ ٱلْوَتِينَ }
( سورة الحاقة ـ آية 44 ـ 46 )
{ قَالَ اِبْن عَبَّاس وَهُوَنِيَاط الْقَلْب وَهُوَ الْعِرْق الَّذِي الْقَلْب مُعَلَّق فِيهِ وَكَذَا قَالَ عِكْرِمَة وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَالْحَكَم وَقَتَادَة وَالضَّحَّاك وَمُسْلِم الْبَطِين وَأَبُو صَخْر حُمَيْد بْن زِيَاد وَقَالَ مُحَمَّد بْن كَعْب هُوَ الْقَلْب وَمَرَاقُّه وَمَا يَلِيه }
( تفسير ابن كثير ـ سورة الحاقة ـ آية 46 )
{ “ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِين” نِيَاط الْقَلْب وَهُوَ عِرْق مُتَّصِل بِهِ إذَا انْقَطَعَ مَاتَ صَاحِبه }
( تفسير الجلالين ـ سورة الحاقة ـ آية 46 )
أيضاً :
{ ثُمَّ نَقْطَع مِنْهُ بَعْد ذَلِكَ الْوَتِين . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي مَعْنَى قَوْله { الْوَتِين } قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 27008- حَدَّثَنِي سُلَيْمَان بْن عَبْد الْجَبَّار ، قَالَ : ثنا مُحَمَّد بْن الصَّلْت ، قَالَ : ثنا أَبُو كُدَيْنَة ، عَنْ عَطَاء ، عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر ، عَنِ ابْن عَبَّاس : { لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِين } قَالَ : نِيَاط الْقَلْب . * – حَدَّثَنِي ابْن الْمُثَنَّى ، قَالَ : ثنا مُحَمَّد بْن جَعْفَر ، قَالَ : ثنا شُعْبَة ، عَنْ عَطَاء ، عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر ، عَنِ ابْن عَبَّاس بِمِثْلِهِ . *- حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد ، قَالَ : ثنا حَكَّام ، عَنْ عَمْرو ، عَنْ عَطَاء ، عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر ، عَنِ ابْن عَبَّاس بِمِثْلِهِ . * ء حَدَّثَنِي يَعْقُوب ، قَالَ : ثنا هُشَيْم ، عَنْ عَطَاء بْن السَّائِب ، عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر ، قَالَ : قَالَ ابْن عَبَّاس { الْوَتِين } : نِيَاط الْقَلْب . * – حَدَّثَنَا ابْن بَشَّار ، قَالَ : ثنا عَبْد الرَّحْمَن ، قَالَ : ثنا سُفْيَان ، عَنْ عَطَاء بْن السَّائِب ، عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر بِنَحْوِهِ . * – حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد ، قَالَ : ثنا مِهْرَان ، قَالَ : ثنا سُفْيَان ، عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر بِمِثْلِهِ . حَدَّثَنِي عَلِيّ ، قَالَ : ثنا أَبُو صَالِح ، قَالَ : ثني مُعَاوِيَة ، عَنْ عَلِيّ ، عَنِ ابْن عَبَّاس ، قَوْله { ثُمَّ قَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِين } يَقُول : عِرْق الْقَلْب . 27009 – حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد ، قَالَ : ثني أَبِي ، قَالَ : ثني عَمِّي ، قَالَ : ثني أَبِي ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْن عَبَّاس ، قَوْله { ثُمَّ قَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِين } يَعْنِي : عِرْقًا فِي الْقَلْب ، وَيُقَال : هُوَ حَبْل فِي الْقَلْب . 27010 – حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَمْرو ، قَالَ : ثنا أَبُو عَاصِم ، قَالَ : ثنا عِيسَى ؛ وَحَدَّثَنِي الْحَارِث ، قَالَ : ثنا الْحَسَن ، قَالَ : ثنا وَرْقَاء ، جَمِيعًا عَنِ ابْن أَبِي نَجِيح ، عَنْ مُجَاهِد ، قَوْله : { الْوَتِين } قَالَ : حَبْل الْقَلْب الَّذِي فِي الظَّهْر . 27011 – حَدَّثَنَا بِشْر ، قَالَ : ثنا يَزِيد ، قَالَ : ثنا سَعِيد ، عَنْ قَتَادَة ، قَوْله : { ثُمَّ قَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِين } قَالَ : حَبْل الْقَلْب. 27012 – حُدِّثْت عَنِ الْحُسَيْن ، قَالَ : سَمِعْت أَبَا مُعَاذ يَقُول : أَخْبَرَنَا عُبَيْد ، قَالَ : سَمِعْت الضَّحَّاك يَقُول فِي قَوْله : { لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِين } وَتِين الْقَلْب : وَهُوَ عِرْق يَكُون فِي الْقَلْب ، فَإِذَا قُطِعَ مَاتَ الْإِنْسَان . 27013 – حَدَّثَنِي يُونُس ، قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب ، قَالَ : قَالَ ابْن زَيْد ، فِي قَوْله { ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِين } قَالَ : الْوَتِين : نِيَاط الْقَلْب الَّذِي الْقَلْب مُتَعَلِّق بِهِ ، وَإِيَّاهُ عَنَى الشِّمَّاخ بْن ضِرَار التَّغْلَبِيّ بِقَوْلِهِ : إِذَا بَلَّغْتِنِي وَحَمَلْت رَحْلِي عَرَابَة فَاشْرَقِي بِدَمِ الْوَتِين }
( تفسير الطبري ـ سورة الحاقة ـ آية 46 )
أيضاً :
{ يَعْنِي نِيَاط الْقَلْب ; أَيْ لَأَهْلَكْنَاهُ . وَهُوَ عِرْق يَتَعَلَّق بِهِ الْقَلْب إِذَا اِنْقَطَعَ مَاتَ صَاحِبه ; قَالَهُ اِبْن عَبَّاس وَأَكْثَر النَّاس . قَالَ : إِذَا بَلَّغْتنِي وَحَمَلْت رَحْلِي عَرَابَة فَاشْرَقِي بِدَمِ الْوَتِين وَقَالَ مُجَاهِد : هُوَ حَبْل الْقَلْب الَّذِي فِي الظَّهْر وَهُوَ النُّخَاع ; فَإِذَا اِنْقَطَعَ بَطَلَتْ الْقُوَى وَمَاتَ صَاحِبه . وَالْمَوْتُون الَّذِي قُطِعَ وَتِينه . وَقَالَ مُحَمَّد بْن كَعْب : إِنَّهُ الْقَلْب وَمَرَاقّه وَمَا يَلِيه . قَالَ الْكَلْبِيّ : إِنَّهُ عِرْق بَيْنَ الْعِلْبَاء وَالْحُلْقُوم . وَالْعِلْبَاء : عَصَب الْعُنُق . وَهُمَا عِلْبَاوَانِ بَيْنهمَا يَنْبُت الْعِرْق . وَقَالَ عِكْرِمَة : إِنَّ الْوَتِينَ إِذَا قُطِعَ لَا إِنْ جَاعَ عَرَفَ , وَلَا إِنْ شَبِعَ عَرَفَ . }
( تفسير القرطبي ـ سورة الحاقة ـ آية 46 )
أيضاً :
{ قوله تعالى: { ثم لقطعنا منه الوتين } وهو عرق يجري في الظهر حتى يتصل بالقلب، فإذا انقطع بطلت القوى: ومات صاحبه. قال أبو عبيدة: الوتين: نياط القلب، وأنشد الشَّمَّاخ:إِذَا بَلَّغْتِنِي وَحَمَلْتِ رَحْلِي عَرَابَةَ فَاشْرَقِي بِدَمِ الوَتينِ
وقال الزجاج: الوتين: عرق أبيض غليظ كأنه قصبة. }( تفسير زاد المسير في علم التفسيرـ ابن الجوزي ـ سورة الحاقة ـ آية 46 )
أيضاً :
{ { ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ ٱلْوَتِينَ } لقطعنا وتينه وهو نياط القلب إذا قطع مات صاحبه }
( تفسير مدارك التنزيل وحقائق التأويل ـ النسفي ـ سورة الحاقة ـ آية 46 )
أيضاً :
{{ ثم لقطعنا منه الوتين } أي ولكنا نقطع منه وتينه ونهلكه قال مجاهد وقتادة هو عرق في القلب متصل بالظهر. وقيل: هو حبل القلب { فما منكم من أحد عنه حاجزين } أي فما منكم أحد يحجزنا عنه والمعنى أنه لا يتكلف الكذب لأجلكم مع علمه أنه لو تكلف ذلك لعاتبناه ثم لم تقدروا أنتم على دفع عقوبتنا عنه.}
( تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن ـ الطبرسي ـ سورة الحاقة ـ آية 46 )
إذن فلو كذب محمد بإدعــائه النبؤة لأهلكه ربنا القدير بمقدرته و قوته الفــائقة و ذلك بنفس العقوبة التي حددها محمد لنفسه إن كان من الكاذبين المفترين و هــي قطع وتين القلب !!
1 – كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في مرضه الذي مات فيه : ( يا عائشة ، ما أزال أجد ألم الطعام الذي أكلت بخيبر ، فهذا أوان وجدت إنقطاع أبهري من ذلك السم ) .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 4428
خلاصة الدرجة: صحيح
أيضاً :
2 – كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ، ولا يأكل الصدقة ، زاد : فأهدت له يهودية بخيبر شاة مصلية سمتها ، فأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ، وأكل القوم ، فقال : ارفعوا أيديكم فإنها أخبرتني أنها مسمومة . فمات بشر بن البراء بن معرور الأنصاري ، فأرسل إلى اليهودية : ما حملك على الذي صنعت ؟ قالت : إن كنت نبيا لم يضرك الذي صنعت ، وإن كنت ملكا أرحت الناس منك . فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلت . ثم قال في وجعه الذي مات فيه . مازلت أجد من الأكلة التي أكلت بخيبر ، فهذا أوان قطعت أبهري.
الراوي: أبو سلمة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح أبي داود – الصفحة أو الرقم: 4512
خلاصة الدرجة: حسن صحيح
1– مازالت أكلة خيبر تعاودني كل عام ، حتى كان هذا أوان قطع أبهري.
الراوي: عائشة و أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 5629
خلاصة الدرجة: صحيح
{ الأَبْهَرِ أَي الظهر والأَبْهَرُ عِرْقٌ إِذا انقطع مات صاحبه وهما أَبْهَرانِ يخرجان من القلب ثم يتشعب منهما سائر الشَّرايين وروي عن النبي صلى الله عليه و سلم أَنه قال ما زالت أُكْلَةُ خيبر تعاودني فهذا أَوان قَطَعَتْ أَبْهَرِي قال أَبو عبيد الأَبْهَرُ عرق مستبطن في الصلب والقلب متصل به فإِذا انقطع لم تكن معه حياة وأَنشد الأَصمعي لابن مقبل وللفؤادِ وَجِيبٌ تَحْتَ أَبَهرِه لَدْمَ الغُلامِ وراءَ الغَيْبِ بالحَجَرِ الوجيب تحرُّك القلب تحت أَبهره والَّلدْمُ الضَّرْب والغيب ما كان بينك وبينه حجاب يريد أَن للفؤاد صوتاً يسمعه ولا يراه كما يسمع صوت الحجر الذي يرمي به الصبي ولا يراه وخص الوليد لأَن الصبيان كثيراً ما يلعبون برمي الحجارة وفي شعره لدم الوليد بدل لدم الغلام ابن الأَثير الأَبهر عرق في الظهر وهما أَبهران وقيل هما الأَكحلان اللذان في الذراعين وقيل الأَبهر عرق منشؤه من الرأْس ويمتد إِلى القدم وله شرايين تتصل بأكثر الأَطراف والبدن فالذي في الرأْس منه يسمى النَّأْمَةَ ومنه قولهم أَسْكَتَ اللهُ نَأْمَتَه أَي أَماته ويمتدُ إِلى الحلق فيسمى الوريد ويمتد إِلى الصدر فيسمى الأَبهر ويمتد إِلى الظهر فيسمى الوتين والفؤاد معلق به ويمتد إِلى الفخذ فيسمى النَّسَا ويمتدّ إِلى الساق فيسمى الصَّافِنَ }( كتاب لسان العرب ـ محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري )
الشريان الأبهر أو الأورطي
الشريان الأبهر أو الأورطى (لونه أحمر )
{ وَلكِنْ، كَانَ أَيْضًا فِي الشَّعْبِ أَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ، كَمَا سَيَكُونُ فِيكُمْ أَيْضًا مُعَلِّمُونَ كَذَبَةٌ، الَّذِينَ يَدُسُّونَ بِدَعَ هَلاَكٍ. وَإِذْ هُمْ يُنْكِرُونَ الرَّبَّ الَّذِي اشْتَرَاهُمْ، يَجْلِبُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ هَلاَكًا سَرِيعًا }( 2 بطرس 1:2 )
{ مِنْ فَمِكَ أَدِينُكَ أَيُّهَا الْعَبْدُ الشِّرِّيرُ }( لوقـا ـ إصحاح 19 ـ 22 )
سلسلة تفنيد الإسلام (1) محمد كذاب في أصل الكتاب « مـــدونـــة الأوهـــام الإســلامـــيــــة said
[…] عفان مُخالف لوصاية محمد ! من جديد مع التحريف والتدليس !!محمد يتحدى الرب أن يميته مسموم أن كان كاذب وربنا يستجيب…محمد يغري الرجال بلعاب العذارى ومص لسان المرأة وشفتيها […]